عندما انتصرت ثوره سبتمبر. وبعد الانتصار مباشرة سعت القوى الامامية
للشغل داخل الكيان اليمني الحميري الذي تخلق من عمق الميلاد الجمهوري الاول
وكان تركيزها الكبير داخل قلب تعز تحديداً كقلب للجمهورية الاولى من خلال احداث اغسطس القاسية واغتيال عبد الرقيب بصورة قاسية كانت قد سبقتها حملة تشويه كبيرة لعبد الرقيب بانه كان يرتكب الجرائم باساس مناطقي لكي يتم زرع الحقد ضد تعز السياسية والعسكرية .
السياسية تم باغتيال اذكى السياسيين في منتصف القرن محمد احمد النعمان
وتعز العسكرية ممثلة باغتيال عبد الرقيب عبد الوهاب
و كان تخطيط اللوبي الهاشمي الامامي منه على وجه التحديد
ايجاد جرح غاير لايندمل داخل الكيان اليمني من خلال خلق فرز واحتقان
وتم اغتيال البطل والمناضل عبد الرقيب عبد الوهاب في شوارع صنعا وكانت نقاط التفتيش تستوضح هويه الشخص ب اللهجه
فعندما فشلوا في خلق انقسام مذهبي خلقوا انقسام مناطقي وعندما فشلوا في خلق انقسام مناطقي خلقوا انقسام بناء على مخارج الحروف
كله من تخطيط الامامه الهاشمية التي زرعت جرح في عميق في قلب تعز تحديداً
وكان يتم ذلك بادوات من داخل الجمهورية نفسها وتحديداً من داخل الذهنية التي كانت ضحية للامامة والتحقت بالجمهورية بذهنية الامامة ونفسيتها ايضاً
وهاهي. الامامة السلالية والامامة العائلية ايضاً تعود مرة اخرى
مره اخري يزرعون الحقد للمستقبل داخل الكيان الحميري الواحد المرة الاولى
من خلال ارسال ابناء حمير لقتال اخوانهم في قلب حمير ممثلة في تعز وحصارهم
وعندما فك القلب الحميري قيد الحصار المفروض عليه
عادوا من جديد لتوجيه سهم الحقد نحو قلب تعز لتشويها من خلال الشائعات الي تحمل بمصات المشروع الامامي الحاقد وبصمات المشروع العائلي الذي صبح نسخة طبق الاصل للمشروع الامامي
لان الامامية السلالية كانت تقف خلف التوريث بكامل قوتها الخشنة والناعمة
لانها من خلال التوريث تنسف آخر الاسس للحكم الجمهوري وتعود من جديد لاغتصاب الحكم تحت لافتة" آل البيت احق بالمرق"