ذكرت مجلة "رؤى" السعودية أنها تلقت اتصالاً من سيدة أعمال سعودية تبلغ من العمر 33 عام وتسكن في مدينة جدة، غرب المملكة، تعرض فيه خمسة ملايين ريال(مليون و330 ألف دولار أميركي) لمن يتزوج منها "مسيارا".
وقالت المجلة، أن السيدة رفضت الإفصاح عن اسمها، وبينت أنها قصدت "رؤى" لأنها "تهتم بالمرأة السعودية خاصة وتحكي همومها".
- مشاهد نادرة لولي عهد السعودية خلال طفولته.. صور
- السعودية تزف بشارة كبيرة وغير متوقعة لجميع من يحجز تأشيرة الحج أو العمرة بعد اليوم
- قرار صادم من السعودية بمنع تأدية الحج والعمرة للوافدين الذي يحملون هذه الأشياء الهامة معهم
- السعودية تعلن فرض عقوبات جديدة وغير متوقعة لكل من يتزوج دون هذه الشروط في القانون السعودي
- بشرى سارة في المملكة العربية السعودية أعلنتها وزارة الموارد البشرية وستبدأ قريباً
- الجوازات السعودية تصدر قرار مفاجئ بمنع دخول اصحاب الاقامات السابقة من دخول المملكـة
- لأجل إمرأة .. مقيم في السعودية يفعل شيئاً مخجلاً لا يصدق لكن نهايته كانت مؤسفة!
- كريستيانو يُفاجئ السعوديين بسيارته أثناء ظهوره مع الجماهير.. والكشف عن مواصفاتها وسعرها الصادم !
- شاهد.. شبان سعوديون يعثرون على ثعبان أسود ضخم أخافهم وهو يلتهم ضباً وسط الصحراء!
- حـدث تاريخي في السعودية هوا الأول من نوعة منذ عام 1999 والذي أفرح كُل الخليجيين ! (تفاصيل ما حدث)
وأوضحت بأن همّ الزواج يعتبر الهاجس الأوحد بالنسبة لها، كونها لم توفق في الاختيار حينما تزوجت في المرة الأولى والتي كانت الأخيرة، معللة بأن سبب طلاقها من زوجها هو الطمع والجشع وحب المال.
وأردفت "لا يهمني في الوقت الحالي كون الزوج يبحث عن مالي أو لا، لأنني صبرت 3 سنوات، ففي الوقت الحالي أبحث عن زوج يقدر العشرة الزوجية وواجباتها، وعلى استعداد بأن أتزوجه مسياراً وأن أدفع له 5 ملايين ريال، ويسكن معي في 'فيلتي' الخاصة، شريطة أن يوافق على كافة شروطي التي سأطلعه عليها لاحقاً".
ودعت السيدة من يريد التقدم للزواج منها أن يرسل رسالة إلى المجلة عبر فاكس أو البريد الالكتروني على أن يتم إيصال الرسالة التي توضح رقم هاتف الشخص وعمره، لكي يتم الاتصال به في حين رغبتي الزواج منه.
دعاء فاروق: خانها زوجها مع صديقتها فانتقمت منه بطريقة خبيثة لا تخطر على بال ابليس: كيدهن عظيم
وكانت دراسة اجتماعية بالسعودية كشفت عن وجود مليون ونصف المليون فتاة سعودية يعانين من العنوسة.
وأوضحت الدراسة أن قضية العضل والثقافة والأفكار البالية وراء انتشار تلك الظاهرة، حيث أوضحت الفتيات السعوديات إنهن حاولن التصدي لمواقف الآباء الرافضة لزيجاتهن لأسباب تتعلق بالحسب والنسب وأخرى تتعلق بالاستحواذ على معاش الفتاة إن كانت تعمل، إضافة إلى عدم وجود دعم قضائي وقانوني لمطالبهن بالزواج فيمن ترغب عند توافر معظم الشروط وليست جميعها، إلا أن تلك الجهود سرعان ما تفشل أمام إصرار الأهل علي مواقفهم ومطالبتهم بالشروط كاملة الأوصاف في الزوج المنتظر.
وكانت مديرة وحدة الأبحاث في مركز الدراسات الجامعية للبنات الدكتورة نورة الشملان أوضحت أن معدلات الطلاق في السعودية ارتفعت من 25 في المائة إلى 60 في المائة خلال الـ 20 سنة الماضية".