أنا امرأة مطلقة منذ خمسة أعوام ولديَّ طفل واحد، طُلِّقتُ لكثرة المشاكل، على أنني بعد الطلاق لم أشعر بالارتياح في بيت أهلي قط،
وكثرت المشاكل بيني وبين أخواتي، وأصبحت أفكر في العودة لطليقي، سيما أن العلاقة بيننا بعد الطلاق كانت جيدة، ولكني لم أستطع مصارحته بالرجوع، حتى فُوجِئتُ بأنه تزوج،.
- نبته شهيرة تعيد لك شبابك ولو عمرك 70 سنة!!..وداعا للشيخوخة
- تنبيه خطير لكل السعوديين .. احذروا تجاوز الحد المسموح من هذا الشيء في رمضان!..سيكلفكم الكثير
- لا تتجاهلها ..مختص سعودي يكشف عن حالتين يجب على مريض السكري أن يفطر فيهما خلال رمضان
- تسريب صور من قلب مدينة نيوم السعودية!!
- سعودية أنفقت على زوجها 20 عامًا واشترت له سيارتين والمفاجأة كيف رد لها الجميل!
- وداعا للكرش.. خضار مهمل رخيص الثمن يقضي على الكرش ويساعد على إنقاص الوزن 20 كيلو في الشهر!
- أمر ملكي من الملك سلمان..السعودية تعلن عن هدية كبيرة لجميع المقيمين بمناسبة شهر رمضان
- شاهد الكنز الثمين الذي ظهر في الطائف.. فرحة كبيرة في أوساط السكان
- «سم قاتل» .. صنف من أصناف المكسرات سيكون سبب بوفاتك إذا لم تبتعد عنه..حافظ علي ااولادك
- مواجهة شرسة بين ثعبان الكوبرا ضد النمس الإفريقي لن تصدق من هو الفائز!!
وبعدها طلبت منه الرجوع مرة أخرى، فوافق بشدة في أول الأمر، لكني وجدته بعدها يروغ مني، وليس لديه نية للرجوع، المشكلة الآن أنني برغم مرور أربع سنوات على زواجه، فإني ما أزال أعيش في حزن شديد وندم أشد، وتأنيب للذات، سيما أن الطلاق كان خلعًا، أنا لم أشعر بالراحة في بيت أهلي، وما زلت أحب طليقي حتى الآن، وأتمنى العودة إليه من أجل ابنتي، لم يطلبني للزواج شخص مناسب حتى الآن، وأنا لا أحبِّذ أن يكون لابنتي زوجُ أمٍّ، وفي الوقت ذاته أنا في أمسِّ الحاجة لأن يكون لديَّ بيت وأسرة مرة أخرى كما كنت،.
بمناسبة يوم التأسيس: السعودية تعلن إعفاء جميع أبناء هذه الجنسية من رسوم تجديد الإقامة والسماح لهم بالعمل بدون كفيل ابتدءاً من اليوم
وأدعو الله باستمرار أن يعوضني عما أصابني من الحزن والغم والانكسار، والمشاكل التي لا تنتهي، سيما بعد الطلاق، وكلما شاهدته مع زوجته وخروج ابنتي معه، يزداد حزني وألمي، وأشد ما يؤلمني هو وجود زوجة جديدة حلت مكاني في كل شيء،.
فكلما تخيلت ذلك، يحترق قلبي بشدة، وأزداد حزنًا وألمًا، ماذا أفعل كي أخرج مما أنا فيه؟ وقد شغلت نفسي بالدراسة والعمل، والتقرب إلى الله بالدعاء والصلاة، وحفظت سورة البقرة، ورغم ذلك، لا أزداد إلا سوءًا وحزنًا وألمًا، حتى إنني أُصبت بالاكتئاب والانطواء والعزلة، وأثَّر ذلك على ابنتي بشدة، وكذلك لم أستطِعِ العيش في شقة بمفردي مع ابنتي؛