توصلت دراسة جديدة أن الذين يقعون في الحب ويستقرون في العشرينات من العمر ينامون بشكل أفضل في منتصف العمر ويعانون من إجهاد أقل.
ويؤكد الباحثون إن النتائج التي توصلوا إليها تقدم تفسيرا محتملا للكيفية التي يقلل بها الزواج من خطر الوفاة المبكرة.
- نبته شهيرة تعيد لك شبابك ولو عمرك 70 سنة!!..وداعا للشيخوخة
- تنبيه خطير لكل السعوديين .. احذروا تجاوز الحد المسموح من هذا الشيء في رمضان!..سيكلفكم الكثير
- لا تتجاهلها ..مختص سعودي يكشف عن حالتين يجب على مريض السكري أن يفطر فيهما خلال رمضان
- تسريب صور من قلب مدينة نيوم السعودية!!
- سعودية أنفقت على زوجها 20 عامًا واشترت له سيارتين والمفاجأة كيف رد لها الجميل!
- وداعا للكرش.. خضار مهمل رخيص الثمن يقضي على الكرش ويساعد على إنقاص الوزن 20 كيلو في الشهر!
- أمر ملكي من الملك سلمان..السعودية تعلن عن هدية كبيرة لجميع المقيمين بمناسبة شهر رمضان
- شاهد الكنز الثمين الذي ظهر في الطائف.. فرحة كبيرة في أوساط السكان
- «سم قاتل» .. صنف من أصناف المكسرات سيكون سبب بوفاتك إذا لم تبتعد عنه..حافظ علي ااولادك
- مواجهة شرسة بين ثعبان الكوبرا ضد النمس الإفريقي لن تصدق من هو الفائز!!
ووجد فريق البحث من جامعة مينيسوتا أن أولئك الذين لديهم علاقات إيجابية ومستقرة في عمر مبكر، أقل قلقا بعد سن 31 عاما...
وهذا بدوره يتنبأ بنوعية أفضل للنوم في الوقت الذي يبلغون فيه عمر 37 عاما، وفقا للنتائج التي نشرت في مجلة "Personal Relationships".
وقالت الباحثة الرئيسة في الدراسة، كلوي هويلسنيتز، وهي طالبة دكتوراه في جامعة مينيسوتا، إن النوم هو سلوك مشترك بين الأزواج، وهذه العلاقات تعزز الصحة على المدى الطويل وتخفض مستويات الإجهاد الحياتي.
وأضافت هولسنيتز: "الدراسة الحالية هي أول دراسة تثبت أن التعرض للضغط هو آلية تربط بفعالية العلاقة الزوجية مع نتائج صحية، من قبيل نوعية النوم، مع مرور الوقت".
وتابعت هولسنيتز القول إنه على مدى عقود، أظهرت الأبحاث أن الذين لديهم علاقات عالية الجودة مع أصدقائهم وعائلاتهم وشركائهم يميلون إلى التمتع بصحة أفضل.
وللتوصل إلى هذه النتائج، تتبع فريق البحث 367 مشاركا ولدوا في مينيسوتا الأمريكية بين 1975 و1976، ودرسوا علاقاتهم العاطفية في سن 23 عاما وفي سن 32 عاما.
ووجد الباحثون أن الاهتمام المتبادل والثقة والقرب العاطفي يعزز الصحة العامة لطرفي العلاقة، ويخفض لديهم حالة التوتر والإجهاد، وبالتالي تكون لديهم فرص أكبر للنوم مع انخفاض الضغوط التي تؤثر على السلوك الصحي...