تنتشر الشامات عند الجميع رجالا ونساء، وتظهر بعضها مع الولادة والبعض الآخر لاحقا مع مرور الزمن.
وتعد الشامة تجمعا لصبغة الميلانين على الجلد، وقد تكون حميدة أو خبيثة "ميلانوما"، إذ تتطور الأخيرة وتنمو بسرعة وتنتشر في جميع أنحاء الجسم.
- نبته شهيرة تعيد لك شبابك ولو عمرك 70 سنة!!..وداعا للشيخوخة
- تنبيه خطير لكل السعوديين .. احذروا تجاوز الحد المسموح من هذا الشيء في رمضان!..سيكلفكم الكثير
- لا تتجاهلها ..مختص سعودي يكشف عن حالتين يجب على مريض السكري أن يفطر فيهما خلال رمضان
- تسريب صور من قلب مدينة نيوم السعودية!!
- سعودية أنفقت على زوجها 20 عامًا واشترت له سيارتين والمفاجأة كيف رد لها الجميل!
- وداعا للكرش.. خضار مهمل رخيص الثمن يقضي على الكرش ويساعد على إنقاص الوزن 20 كيلو في الشهر!
- أمر ملكي من الملك سلمان..السعودية تعلن عن هدية كبيرة لجميع المقيمين بمناسبة شهر رمضان
- شاهد الكنز الثمين الذي ظهر في الطائف.. فرحة كبيرة في أوساط السكان
- «سم قاتل» .. صنف من أصناف المكسرات سيكون سبب بوفاتك إذا لم تبتعد عنه..حافظ علي ااولادك
- مواجهة شرسة بين ثعبان الكوبرا ضد النمس الإفريقي لن تصدق من هو الفائز!!
ويحاول البعض استئصال الشامات الخبيثة بأنفسهم أو في صالونات التجميل، ما قد يعرضهم لخطر تفاقم أضرارها.
ويمكن تحديد نوع الشامة من خصائصها، حيث تمتاز الشامات الخبيثة بأن شكلها غير متماثل، وحوافها خشنة وغير واضحة الحدود.
أما مقاساتها، فعادة أكبر من 5 ملم، وتنمو بسرعة، وهي ذات لون غامق مقارنة بالشامات الحميدة. وقد تسبب آلاما وتنزف دما وتتغطى بقشرة.
وإذا اكتشف الشخص أيا من هذه العلامات في جسمه، عليه فورا مراجعة أخصائي الأمراض الجلدية، الذي يجري بدوره تحاليل واختبارات لتحديد نوعها بدقة واتخاذ الإجراءات اللازمة.
وإذا اتضح أن المرض في المرحلة الأولى، فسوف يتم استئصال الشامة الخبيثة بعملية جراحية ودراسة نسيجها. أما إذا كان المرض في مرحلة متقدمة، فإضافة إلى التدخل الجراحي، سيخضع الشخص للعلاج الكيميائي والشعاعي وغير ذلك.
ومن عوامل الخطر لظهور الميلانوما: بشرة بيضاء، وجود النمش والوحمات، التعرض لأشعة الشمس ومصادر الضوء الصناعي، الوراثة، العمر (فوق 50 سنة).
ولا توجد طريقة عامة للوقاية من الميلانوما، ولكن من المهم مراقبة حالة الجلد وحمايته من أشعة الشمس ومراجعة الطبيب عند ظهور أي شيء على الجلد يشتبه به.
المصدر: رامبلر