السعودية تحصد المرتبة الثالثة بعد الصين واليابان وتفاجئ العالم بحجم احتياطها النقدي
احتلت المملكة العربية السعودية المركز الثالث بعد الصين واليابان، من حيث حجم الاحتياطات الأجنبية أو الموجودات الأجنبية، وذلك حسب الأرقام التي وردت في ورقة قدمها مدير قسم تمويل الأسواق بوزارة المالية اليابانية "ساتوشي دوتشي" في مؤتمر مالي بلندن.
- نبته شهيرة تعيد لك شبابك ولو عمرك 70 سنة!!..وداعا للشيخوخة
- تنبيه خطير لكل السعوديين .. احذروا تجاوز الحد المسموح من هذا الشيء في رمضان!..سيكلفكم الكثير
- لا تتجاهلها ..مختص سعودي يكشف عن حالتين يجب على مريض السكري أن يفطر فيهما خلال رمضان
- تسريب صور من قلب مدينة نيوم السعودية!!
- سعودية أنفقت على زوجها 20 عامًا واشترت له سيارتين والمفاجأة كيف رد لها الجميل!
- وداعا للكرش.. خضار مهمل رخيص الثمن يقضي على الكرش ويساعد على إنقاص الوزن 20 كيلو في الشهر!
- أمر ملكي من الملك سلمان..السعودية تعلن عن هدية كبيرة لجميع المقيمين بمناسبة شهر رمضان
- شاهد الكنز الثمين الذي ظهر في الطائف.. فرحة كبيرة في أوساط السكان
- «سم قاتل» .. صنف من أصناف المكسرات سيكون سبب بوفاتك إذا لم تبتعد عنه..حافظ علي ااولادك
- مواجهة شرسة بين ثعبان الكوبرا ضد النمس الإفريقي لن تصدق من هو الفائز!!
وأكد الدكتور "عبدالله بن ربيعان" الأكاديمي والمستشار الاقتصادي المعروف أن المملكة خلال الـ10 سنوات الأخيرة كانت لديها فوائض كبيرة في السيولة، وكانت توجه لدعم الاحتياطي النقدي الذي وصل إلى 616.4 مليار دولار، أي ما يقارب الـ2311.5 مليار ريال سعودي.
وبلغ إجمالي الاحتياطي العالمي من النقد الأجنبي نحو 11 تريليونا و974 مليار دولار في نهاية عام 2015، وتستحوذ أكبر عشر دول في الاحتياطيات النقدية على ما نسبته 66.2% من إجمالي الاحتياطيات العالمية.
فيما بلغت احتياطات دولة قطر 12.2 مليار دولار في المتوسط خلال عام 2012، وبلغت احتياطات سلطنة عمان نحو 16 مليار دولار، كما بلغت احتياطات البحرين نحو 4.4 مليار دولار.
ويذكر أن السعودية احتلت ثالث أكبر اقتصاد عالمي في إجمالي الاحتياطيات من النقد الأجنبي في نهاية 2015، رغم انخفاضه بنسبة 15.3% عمّا كان عليه نهاية عام 2014م،
وهو انخفاض يراه المراقبون طبيعياً وغير مؤثراً بالنسبة لحجم الاقتصاد السعودي الكبير،
واشار المراقبون إلى أن دخول السعودية خلال عام 2015م في حرب اليمن التي تشنها دول التحالف العربي بقيادة المملكة لإعادة الشرعية وإنهاء الانقلاب الحاصل بصنعاء، وإن كان تسبب في حدوث ذلك الانخفاض البسيط في الأرقام المالية، إلا أنه رفع كثيراً من أسهم المملكة السياسية والعسكرية وعزز مكانة الجيش السعودي كقوة عسكرية إقليمية وعالمية تقود التحالفات الدولية وتؤثر في صناعة القرارات الدولية..
حيث تعاملت الإدارة في المملكة العربية السعودية منذ تولي الملك سلمان بن عبدالعزيز، مع الملف اليمني، من منطلق أن تحرير اليمن من المشروع الفارسي، يمثل أولوية قصوى وقضية مصيرية للسعوديين، بنفس القدر الذي يمثله لليمنيين.