ذكر موقع تيك ديبكا الإسرائيلي أن لديه معلومات استخباراتية تشير إلى أن الولايات المتحدة رصدت مخططاً للحرس الثوري الإيراني لشن هجوم كبير على هدف نفطي في السعودية خلال الأيام القليلة القادمة، وهو ما رفع حالة التأهب في المملكة العربية السعودية إلى أقصى درجة إلا أن الإيرانيين تراجعوا عن مخططهم.
كما أشار إلى أنه في يوم الاثنين الماضي تم إبلاغ مساعدي كبار أعضاء الكونغرس لحضور اجتماع في البيت الأبيض، وتلقوا إحاطة بأنه إذا تم تنفيذ هذا الهجوم، فإن الولايات المتحدة ستتدخل وسترد عليه بالوسائل العسكرية، ولم تتوفر تأكيدات على صحة الخبر بعد.
- نبته شهيرة تعيد لك شبابك ولو عمرك 70 سنة!!..وداعا للشيخوخة
- تنبيه خطير لكل السعوديين .. احذروا تجاوز الحد المسموح من هذا الشيء في رمضان!..سيكلفكم الكثير
- لا تتجاهلها ..مختص سعودي يكشف عن حالتين يجب على مريض السكري أن يفطر فيهما خلال رمضان
- تسريب صور من قلب مدينة نيوم السعودية!!
- سعودية أنفقت على زوجها 20 عامًا واشترت له سيارتين والمفاجأة كيف رد لها الجميل!
- وداعا للكرش.. خضار مهمل رخيص الثمن يقضي على الكرش ويساعد على إنقاص الوزن 20 كيلو في الشهر!
- أمر ملكي من الملك سلمان..السعودية تعلن عن هدية كبيرة لجميع المقيمين بمناسبة شهر رمضان
- شاهد الكنز الثمين الذي ظهر في الطائف.. فرحة كبيرة في أوساط السكان
- «سم قاتل» .. صنف من أصناف المكسرات سيكون سبب بوفاتك إذا لم تبتعد عنه..حافظ علي ااولادك
- مواجهة شرسة بين ثعبان الكوبرا ضد النمس الإفريقي لن تصدق من هو الفائز!!
وذكر الموقع الإسرائيلي أن معلومات حصرية وصلته عن مصادر استخباراتية عسكرية تقول "تملك الولايات المتحدة منذ عدة أيام معلومات تشير إلى أن الحرس الثوري الإيراني قد أنهى استعداداته لاستهداف هدف نفطي مركزي في السعودية، في الأيام المقبلة".
ولم تُذكر التفاصيل حول كيفية الهجوم، حيث كانت في المرات الماضية عبر وكلاء مثل الحوثي اليمني، ثم من خلال قوارب تابعة للحرس الثوري.
ولم يذكر الموقع كيفية الرد العسكري الذي تنوي حكومة ترمب القيام به، وما هي طبيعة الأهداف.
وكانت ايران استهدفت قبل ايام عبر وكلائها الحوثيين محطتي ضخ نفط تابعة لشركة ارامكو ، كما ثبت تورط طهران في الهجومات الاخيرة على ناقلات النفط في الامارات وخليج عمان.
ومؤخراً، أفادت عدة تقارير في واشنطن أن الإدارة على وشك القيام بعمل عسكري ضد إيران.
وقالت مصادر في البنتاغون إنه يتم النظر في الطلبات المقدمة من القيادة المركزية الأميركية – المسؤولة عن الوضع الأمني في الخليج وحرية الملاحة – لإرسال تعزيزات مكوّنة على الأقل من 6000 جندي أميركي إضافي إلى الخليج، وإرسال مدمرات وغواصات وبطاريات إضافة لصواريخ باتريوت المضادة للطائرات والصواريخ. وقد بدأت الإدارة بإرسال أول دفعة والمكونة من ألف جندي إلى المنطقة.