انتشر على نطاق واسع بمواقع التواصل كلمة مصورة للداعية السوري المعروف محمد راتب النابلسي، يرثي فيها الرئيس المصري الراحل محمد مرسي عقب وفاته متأثرا بمرضه جراء الإهمال الطبي في جلسة محاكمته الأخيرة.
وكشف “النابلسي” خلال أحد دروسه، عما فعله عندما وصله خبر الوفاة وقال إنه “بكى على وفاة الرئيس محمد مرسي، وعند رؤيته غالبية بلدان العالم تقيم صلاة الغائب عليه”.
- نبته شهيرة تعيد لك شبابك ولو عمرك 70 سنة!!..وداعا للشيخوخة
- تنبيه خطير لكل السعوديين .. احذروا تجاوز الحد المسموح من هذا الشيء في رمضان!..سيكلفكم الكثير
- لا تتجاهلها ..مختص سعودي يكشف عن حالتين يجب على مريض السكري أن يفطر فيهما خلال رمضان
- تسريب صور من قلب مدينة نيوم السعودية!!
- سعودية أنفقت على زوجها 20 عامًا واشترت له سيارتين والمفاجأة كيف رد لها الجميل!
- وداعا للكرش.. خضار مهمل رخيص الثمن يقضي على الكرش ويساعد على إنقاص الوزن 20 كيلو في الشهر!
- أمر ملكي من الملك سلمان..السعودية تعلن عن هدية كبيرة لجميع المقيمين بمناسبة شهر رمضان
- شاهد الكنز الثمين الذي ظهر في الطائف.. فرحة كبيرة في أوساط السكان
- «سم قاتل» .. صنف من أصناف المكسرات سيكون سبب بوفاتك إذا لم تبتعد عنه..حافظ علي ااولادك
- مواجهة شرسة بين ثعبان الكوبرا ضد النمس الإفريقي لن تصدق من هو الفائز!!
وبيَّن أن الحديث النبوي: “قاضيان في النار وقاض في الجنة”، قد يتحول إلى زماننا هذا بأن “القضاة الثلاثة في النار”، في إشارة مباشرة منه إلى أحكام الإعدام التي يصدرها قضاة مصريون.
وأكد “النابلسي”، أن “من قتل أربعة آلاف شخص، في إشارة إلى عبدالفتاح السيسي الذي وصل الحكم بانقلاب عسكري، حاكم شخصًا يعلم أنه بريء”.
يشار إلى أن “نظام السيسي” سجن أول رئيس مدني منتخب في تاريخ مصر؛ انفراديًّا ومنع عنه الطعام النظيف والدواء؛ الأمر الذي أدى إلى تدهور حالته الصحية ووفاته أثناء محاكمته.
وأكد عبد الله مرسي، نجل الرئيس الراحل محمد مرسي، وجود شبهة جنائية وراء وفاة والده داخل سجون الانقلاب، مؤكدًا ضرورة إجراء تحقيق دولي في جريمة قتل والده.
وقال عبد الله، خلال مداخلة على قناة الجزيرة مباشر قبل يومين: “هناك شبهة جنائية في جريمة قتل الرئيس مرسي، قد يكونوا دسّوا له سمًّا في الطعام أو وضعوا له شيئًا في الدواء”، مشيرا إلى أنهم علموا أنَّ أفرادًا من أمن الانقلاب كانوا يدخلون على الرئيس مرسي ليلًا ويهددونه ويعتدون عليه، حيث كانوا يمارسون ضده القتل الممنهج طوال السنوات الماضية؛ حتى تبدو الوفاة طبيعية.
وأضاف عبد الله: “علمنا بخبر الوفاة من وسائل الإعلام، وعندما ذهبنا لاستلام جثمانه تم تفتيشنا تفتيشًا ذاتيًّا مهينًا قبل الدخول على جثمان الرئيس في مستشفى سجن ليمان طره، وتم تصويرنا منذ دخولنا وحتى خروجنا، حيث كانت هناك كاميرا تصورنا في غرفة الغُسل، إلّا أننا طلبنا إخراج الكاميرا مع بدء الغسل”.
وتابع عبد الله: “كان الآلاف من عناصر أمن الانقلاب يحاصروننا خلال نقل جثمان الرئيس لمثواه الأخير، ولم يُسمح لنا بالوقوف ولو دقيقة واحدة على مقبرته بعد دفنه، وبعد أن عدنا لمنزلنا فوجئنا بمحاصرة قوات أمن الانقلاب للمنزل حتى لا نتلقّى العزاء، وما زالوا يحاصرون المنزل حتى الآن”، مضيفا: “خافوا من إقامة جنازة شعبية لوالدي حتى لا يرى العالم الفارق بين الرئيس المنتخب وبين المنقلب المجرم”.