دعا عبد العزيز المفلحي مستشار رئيس الجمهورية، إلى استئناف العمليات العسكرية في مختلف الجبهات للقضاء على الميليشيات الحوثية الإرهابية وإنهاء معاناة الشعب اليمني.
وقال المفلحي في تصريح نقلته صحيفة “الشرق الأوسط” إن استهداف الميليشيات الحوثية للمطارات المدنية والمدنيين في السعودية يمثل دليلا دامغا على أن هذه العصابة الإرهابية مجرد أداة بيد الحرس الثوري الإيراني
- نبته شهيرة تعيد لك شبابك ولو عمرك 70 سنة!!..وداعا للشيخوخة
- تنبيه خطير لكل السعوديين .. احذروا تجاوز الحد المسموح من هذا الشيء في رمضان!..سيكلفكم الكثير
- لا تتجاهلها ..مختص سعودي يكشف عن حالتين يجب على مريض السكري أن يفطر فيهما خلال رمضان
- تسريب صور من قلب مدينة نيوم السعودية!!
- سعودية أنفقت على زوجها 20 عامًا واشترت له سيارتين والمفاجأة كيف رد لها الجميل!
- وداعا للكرش.. خضار مهمل رخيص الثمن يقضي على الكرش ويساعد على إنقاص الوزن 20 كيلو في الشهر!
- أمر ملكي من الملك سلمان..السعودية تعلن عن هدية كبيرة لجميع المقيمين بمناسبة شهر رمضان
- شاهد الكنز الثمين الذي ظهر في الطائف.. فرحة كبيرة في أوساط السكان
- «سم قاتل» .. صنف من أصناف المكسرات سيكون سبب بوفاتك إذا لم تبتعد عنه..حافظ علي ااولادك
- مواجهة شرسة بين ثعبان الكوبرا ضد النمس الإفريقي لن تصدق من هو الفائز!!
وأضاف “استهداف الميليشيات الحوثية الإرهابية وضرب المطارات والأعيان المدنية في السعودية يؤكد للمجتمع الدولي حقيقة هذه الميليشيات المجرمة، وأنها لا تمتلك القرار بل تنفذ أوامر طهران على حساب معاناة الشعب اليمني”.
وطالب مستشار الرئيس الحكومة الشرعية باستئناف الخيار العسكري في جميع الجبهات بما فيها الحديدة لتحرير الأراضي من أيدي الانقلابيين وعودة الدولة.
وأوضح أن “هذه الجماعة الإرهابية لا تلزم بالاتفاقات الموقعة معها، وأصبح اتفاق ستوكهولم حبرا على ورق ولم ينفذ منه شيء، لذلك نطلب من الحكومة الشرعية شحذ الهمم واستنفار كل القوى العسكرية والمدنية لمواجهة العدو الحوثي وتوجيه ضربة حاسمة للانتصار لإرادة شعبنا، بعد أن ثبت أن كل دعاوى السلام لا تجد آذانا صاغية بل وصلت العصابة القابعة في صنعاء ومران إلى مرحلة خطيرة من الاستهتار”.
يأتي ذلك في الوقت الذي من المتوقع أن يصل فيه المبعوث الأممي “غريفيث” إلى الرياض للقاء المسؤولين اليمنيين لمناقشة استئناف عملية السلام.
وتعتبر الحكومة أن اتفاق السويد لم يعد خطوة نحو إحلال السلام في اليمن، بل أصبح سلاحاً بيد الميليشيات الحوثية ونظام طهران لتهديد السلم والأمن في اليمن والإقليم والعالم وتهديد خطوط الملاحة الدولية في البحر الأحمر.