قال وزير الدولة للشؤون الخارجية ” انور قرقاش ” في مقال في صحيفة الواشنطن بوست ان الامارات فخوره بما حققته من انجازات في اليمن .
واضاف في مقاله “فقط لتوضيح الأمر، الإمارات وبقية التحالف لا تغادر اليمن”.
- نبته شهيرة تعيد لك شبابك ولو عمرك 70 سنة!!..وداعا للشيخوخة
- تنبيه خطير لكل السعوديين .. احذروا تجاوز الحد المسموح من هذا الشيء في رمضان!..سيكلفكم الكثير
- لا تتجاهلها ..مختص سعودي يكشف عن حالتين يجب على مريض السكري أن يفطر فيهما خلال رمضان
- تسريب صور من قلب مدينة نيوم السعودية!!
- سعودية أنفقت على زوجها 20 عامًا واشترت له سيارتين والمفاجأة كيف رد لها الجميل!
- وداعا للكرش.. خضار مهمل رخيص الثمن يقضي على الكرش ويساعد على إنقاص الوزن 20 كيلو في الشهر!
- أمر ملكي من الملك سلمان..السعودية تعلن عن هدية كبيرة لجميع المقيمين بمناسبة شهر رمضان
- شاهد الكنز الثمين الذي ظهر في الطائف.. فرحة كبيرة في أوساط السكان
- «سم قاتل» .. صنف من أصناف المكسرات سيكون سبب بوفاتك إذا لم تبتعد عنه..حافظ علي ااولادك
- مواجهة شرسة بين ثعبان الكوبرا ضد النمس الإفريقي لن تصدق من هو الفائز!!
وأكد قرقاش “سنعمل بشكل مختلف و حضورنا العسكري باق. وبما يتوافق مع القانون الدولي، سنواصل تقديم المشورة ومساعدة القوات اليمنية المحلية”.
وقال قرقاش في المقال “بينما تقوم الإمارات العربية المتحدة بتخفيض وإعادة نشر قواتها في اليمن، فإننا نقوم بذلك بنفس الطريقة التي بدأنا بها بأعين مفتوحة”.
وتابع “لم يكن هناك نصر سهل ولن يكون هناك سلام سهل”، ولكنه أكد “الوقت الآن هو لمضاعفة التركيز على العملية السياسية”.
وقال ان تدخل التحالف العربي حقق أهدافًا مهمة أخرى حيث تم حرمان إيران من خنق بحري استراتيجي آخر في المنطقة ،ـ حرية الملاحة بين آسيا والبحر الأبيض المتوسط عبر مضيق باب المندب والبحر الأحمر وقناة السويس ـ لا يريد العالم رؤية تهديد الشحن العالمي في مضيق هرمز وما حوله يتكرر على الجانب الآخر من شبه الجزيرة العربية.
وقال انه وبدون تدخل التحالف ، كانت إيران في طريقها لتكرار نموذج حزب الله اللبناني المزعزع للاستقرار والحرب بالوكالة في اليمن.
وقال ” لقد نجحنا في تحييد تهديد القاعدة في شبه الجزيرة العربية – أحد أخطر فروع الجماعة الإرهابية، وذلك من خلال وحدات محلية، بتمكين ودعم من التحالف.
واضاف أسقطت الخلافة الناشئة للقاعدة في جزيرة العرب في مدينة المكلا الساحلية وحولها.