قال زعيم حركة النهضة التونسية إن " النهضة"، أهدت أفضل من لديها للتونسيين في الانتخابات الرئاسية القادمة.
وأضاف الغنوشي في تصريحات صحفية أن النهضة أهدت الشعب التونسي أفضل من لديها، مؤكدا أن مورو شخصية تستحق الترشح، فقد خدم تونس من مواقع عدة، وتقلد العديد من المناصب، وبالتالي قد يمثّل الأمل والغد الأفضل للشارع التونسي.
- نبته شهيرة تعيد لك شبابك ولو عمرك 70 سنة!!..وداعا للشيخوخة
- تنبيه خطير لكل السعوديين .. احذروا تجاوز الحد المسموح من هذا الشيء في رمضان!..سيكلفكم الكثير
- لا تتجاهلها ..مختص سعودي يكشف عن حالتين يجب على مريض السكري أن يفطر فيهما خلال رمضان
- تسريب صور من قلب مدينة نيوم السعودية!!
- سعودية أنفقت على زوجها 20 عامًا واشترت له سيارتين والمفاجأة كيف رد لها الجميل!
- وداعا للكرش.. خضار مهمل رخيص الثمن يقضي على الكرش ويساعد على إنقاص الوزن 20 كيلو في الشهر!
- أمر ملكي من الملك سلمان..السعودية تعلن عن هدية كبيرة لجميع المقيمين بمناسبة شهر رمضان
- شاهد الكنز الثمين الذي ظهر في الطائف.. فرحة كبيرة في أوساط السكان
- «سم قاتل» .. صنف من أصناف المكسرات سيكون سبب بوفاتك إذا لم تبتعد عنه..حافظ علي ااولادك
- مواجهة شرسة بين ثعبان الكوبرا ضد النمس الإفريقي لن تصدق من هو الفائز!!
يأتي هذا عقب قيام القيادي في "حركة النهضة" ورئيس مجلس نواب الشعب بالنيابة عبد الفتاح مورو، ترشحه للرئاسة، اليوم الجمعة، مودعا مطلبه الرسمي لدى الهيئة العليا المستقلة للانتخابات بحضور رئيس الحركة راشد الغنوشي، ونواب وقياديين من حركة النهضة.
وقد رافق تقديم مورو ترشحه حضور جماهيري غفير لمناصري الحزب، الذين رفعوا الشعارات المساندة لمرشح الحركة، وتعالت الهتافات التي تدعم مورو.
كما اشار الغنوشي في تصريحاته إلى أن مورو أفضل من "العصفور النادر" الذي كانت تبحث عنه الحركة منذ فترة، إذ تتوفر في الرجل صفات متعددة، من الخبرة والثقافة والإلمام بالقانون والتكوين، وهي الشروط التي قد لا تتوفر في بقية المرشحين الآخرين.
وتابع قائلا : مورو عمل لنحو 50 سنة، وكان في قلب تونس، وفي قلب المجتمع، منوها أن النهضة أهدت أفضل من لديها، وأن حظوظ مرشح الحركة وافرة.
وأوضح أن مورو أحرز مرشح الحركة 98 صوتا من 100، داخل مجلس شورى الحركة.
بينما أكد مورو أنّ الحركة رشحت للمرة الأولى شخصية للرئاسة، وقبل المهمة لدخول مرحلة جديدة من أجل النضال من أجل تونس، ، منوها أن الهدف من وراء القبول، هو بناء تونس وتحقيق الكرامة للتونسيين، والحفاظ على مكاسب الدولة.