انتشرت على منصات التواصل الاجتماعي رسالة سرية موجهة من الرئيس العراقي الراحل صدام حسين إلى طارق عزيز وزير خارجية صدام .
الرسالة كتبها الرئيس الراحل بخط يده ، وذلك بعد اجتماع له بالرئيس السوري وقتها حافظ الأسد.
- نبته شهيرة تعيد لك شبابك ولو عمرك 70 سنة!!..وداعا للشيخوخة
- تنبيه خطير لكل السعوديين .. احذروا تجاوز الحد المسموح من هذا الشيء في رمضان!..سيكلفكم الكثير
- لا تتجاهلها ..مختص سعودي يكشف عن حالتين يجب على مريض السكري أن يفطر فيهما خلال رمضان
- تسريب صور من قلب مدينة نيوم السعودية!!
- سعودية أنفقت على زوجها 20 عامًا واشترت له سيارتين والمفاجأة كيف رد لها الجميل!
- وداعا للكرش.. خضار مهمل رخيص الثمن يقضي على الكرش ويساعد على إنقاص الوزن 20 كيلو في الشهر!
- أمر ملكي من الملك سلمان..السعودية تعلن عن هدية كبيرة لجميع المقيمين بمناسبة شهر رمضان
- شاهد الكنز الثمين الذي ظهر في الطائف.. فرحة كبيرة في أوساط السكان
- «سم قاتل» .. صنف من أصناف المكسرات سيكون سبب بوفاتك إذا لم تبتعد عنه..حافظ علي ااولادك
- مواجهة شرسة بين ثعبان الكوبرا ضد النمس الإفريقي لن تصدق من هو الفائز!!
وجاء في نص الرسالة: ” الرفيق طارق تثبت لديكم للتاريخ.. عند لقائي بالرئيس حافظ الأسد الذي يتهمني بالكراهية في عمان في ١٤/٥/١٩٨٦ وانتظرته يتكلم لعدة ساعات وأنا أصغي إليه ولطلباته”.
إدانة العدوان الفارسي
وأضاف صدام في رسالته : عندما طلبت منه أمرا واحدا وهو إدانة العدوان الفارسي الإيراني ضد عراق العروبة، رفض بشدة.
واستنكر صدام في رسالته: ”وكأن إيران بالنسبة له دولة عربية أكثر من العروبة” منوها، وقلت له بالحرف الواحد : إن إيران ستدمركم كما تحاول تدمير العراق”.
حربها ضد العراق
يذكر أن النظام السوري أيام الأسد الأب وقفت مع ايران في حربها ضد العراق مع أنه كان يرفع شعارات عروبية، لكنه في الظاهر كان ينادي بالقومية العربية وفي السر كان أكبر عدو للعرب والعروبة بدليل أنه وقف مع الفارسي ضد العراق العربي.
كما كان يزود النظام الإيراني بالسلاح والخبرات العسكرية لمواجهة العراق. يذكر أن الخلافات بين صدام حسين وصلت ذات يوم إلى حد القطيعة الكاملة، بحيث أمر نظام الأسد وقتها بمنع السوريين من زيارة العراق.
وكانت وزارة الداخلية السورية تكتب حينها على الجوازات السورية: ممنوع استخدام هذا الجواز لزيارة إسرائيل والعراق..