أعرب المتحدث باسم المجلس الانتقالي الجنوبي، نزار هيثم، في تصريحات لـ«الشرق الأوسط» عن ترحيب المجلس بعودة الرئيس عبد ربه منصور هادي إلى العاصمة المؤقتة عدن في أي وقت يشاء، لافتاً إلى أن المجلس شكل فريقه التفاوضي للحوار المزمع عقده في السعودية خلال الفترة المقبلة، لكنه فضل عدم الإفصاح عن أسماء الفريق حتى يتم تحديد موعد الدعوة.
وقال هيثم إن «عملية تسليم المواقع للتحالف مستمرة، موقفنا كان إيجابياً منذ البداية لما تفضل به التحالف حول تحييد المرافق الخدمية والمؤسسات الحكومية من أي محاولة لإعاقتها أو عرقلة تطبيع الحياة واستتاب الأمن والاستقرار، المواقع سُلّمت للتحالف العربي ويشرف على تأمينها حتى لا يحدث أي خلل فيها».
- نبته شهيرة تعيد لك شبابك ولو عمرك 70 سنة!!..وداعا للشيخوخة
- تنبيه خطير لكل السعوديين .. احذروا تجاوز الحد المسموح من هذا الشيء في رمضان!..سيكلفكم الكثير
- لا تتجاهلها ..مختص سعودي يكشف عن حالتين يجب على مريض السكري أن يفطر فيهما خلال رمضان
- تسريب صور من قلب مدينة نيوم السعودية!!
- سعودية أنفقت على زوجها 20 عامًا واشترت له سيارتين والمفاجأة كيف رد لها الجميل!
- وداعا للكرش.. خضار مهمل رخيص الثمن يقضي على الكرش ويساعد على إنقاص الوزن 20 كيلو في الشهر!
- أمر ملكي من الملك سلمان..السعودية تعلن عن هدية كبيرة لجميع المقيمين بمناسبة شهر رمضان
- شاهد الكنز الثمين الذي ظهر في الطائف.. فرحة كبيرة في أوساط السكان
- «سم قاتل» .. صنف من أصناف المكسرات سيكون سبب بوفاتك إذا لم تبتعد عنه..حافظ علي ااولادك
- مواجهة شرسة بين ثعبان الكوبرا ضد النمس الإفريقي لن تصدق من هو الفائز!!
ولفت هيثم إلى أن العمل في المرافق والمؤسسات الحكومية التي تم تسليمها يسير بشكل طبيعي ومستقر ومنها مؤسسة 14 أكتوبر الإعلامية، ومصفاة عدن، منتقداً في الوقت نفسه قرار إغلاق بعض الوزارات في الحكومة الشرعية مكاتبها في عدن، وأن ذلك من شأنه تعطيل مصالح المواطنين بحسب وصفه.
وتنتقد الحكومة الشرعية «الانقلاب الذي نفذته قوات تابعة للمجلس الانتقالي، وسيطرتها على أجهزة الدولة».
وكان تحالف دعم الشرعية في اليمن ثمّن، أول من أمس، في بيان للمجلس الانتقالي بدأه الانسحاب من المواقع التابعة للحكومة اليمنية في عدن بعد أن سيطر عليها بالقوة في العاشر من أغسطس (آب) الحالي، في خطوة اعتبرتها الحكومة اليمنية المعترف بها دولياً انقلاباً.
وتوافقت الأطراف المعنية على حوار دعت إليه الخارجية السعودية لحل الأزمة.