أحدث رئيس الهيئة العامة للترفيه السعودي، تركي آل الشيخ، ضجة واسعة عبر مواقع التواصل الاجتماعي بنشره صورة جديدة له من داخل "الحجر المنزلي".
- نبته شهيرة تعيد لك شبابك ولو عمرك 70 سنة!!..وداعا للشيخوخة
- تنبيه خطير لكل السعوديين .. احذروا تجاوز الحد المسموح من هذا الشيء في رمضان!..سيكلفكم الكثير
- لا تتجاهلها ..مختص سعودي يكشف عن حالتين يجب على مريض السكري أن يفطر فيهما خلال رمضان
- تسريب صور من قلب مدينة نيوم السعودية!!
- سعودية أنفقت على زوجها 20 عامًا واشترت له سيارتين والمفاجأة كيف رد لها الجميل!
- وداعا للكرش.. خضار مهمل رخيص الثمن يقضي على الكرش ويساعد على إنقاص الوزن 20 كيلو في الشهر!
- أمر ملكي من الملك سلمان..السعودية تعلن عن هدية كبيرة لجميع المقيمين بمناسبة شهر رمضان
- شاهد الكنز الثمين الذي ظهر في الطائف.. فرحة كبيرة في أوساط السكان
- «سم قاتل» .. صنف من أصناف المكسرات سيكون سبب بوفاتك إذا لم تبتعد عنه..حافظ علي ااولادك
- مواجهة شرسة بين ثعبان الكوبرا ضد النمس الإفريقي لن تصدق من هو الفائز!!
ونشر تركي آل الشيخ صورة عبر حسابه على موقع "إنستغرام" وهو يقضي فترة "الحجر المنزلي" للوقاية من فيروس كورونا المستجد.
وكان تركي آل الشيخ قد أثار شكوك واسعة حول إصابته بفيروس كورونا المستجد، بعدما نشر تغريدات عديدة عبر حسابه على موقع "تويتر" يتحدث فيه المرض ومعاناة المرض.
وكان تركي آل الشيخ يكتب على حسابه عبر تويتر تغريدات يقول فيها: "لا يعرف معاناة المرض أو صعوباته إلا من ابتلي به، ربي لا يوريكم مكروهًا في غالٍ، الأمراض ابتلاء من الله، ونُشهد الله أننا صابرون ومحتسبون الأجر، كل ماعدلت واحدًا يميل الثاني!".
وقال في تغريدة أخرى: "يارب، أرحم ضعفي فلا ملجأ منك إلا إليك، الأمر الذي جعل الكثير من محبي أبو ناصر، ينشرون عبارات تعاطف ودعوات بالشفاء له، إضافة إلى رسائل دعم دوّنها فنانون، ونجوم في عالم الرياضة، وكتّاب، وإعلاميون، ومسؤولون حكوميون، ونخب سعودية".
وصنفت منظمة الصحة العالمية فيروس كورونا المستجد المسبب لمرض (كوفيد-19)، الذي ظهر بالصين أواخر العام الماضي، يوم 11 آذار/مارس، وباءً عالميا، مؤكدة أن أرقام الإصابات ترتفع بسرعة كبيرة.
وأجبر الوباء العديد من دول العالم، وعلى رأسها دول كبيرة بإمكانياتها وعدد سكانها، على اتخاذ إجراءات استثنائية؛ تنوعت من حظر الطيران إلى إعلان منع التجول وعزل مناطق بكاملها، وحتى إغلاق دور العبادة، لمنع تفشي العدوى القاتلة.