غالباً ما نستعمل في “حديثنا” بين الأصحاب أو بين الأهل وأولادهم بدافع الجزم عبارة “نقطة على السطر، وخلص” مثلاً، إلا أنه في عالم الرسائل لا تبدو تلك “النقطة” محببة.
- نبته شهيرة تعيد لك شبابك ولو عمرك 70 سنة!!..وداعا للشيخوخة
- تنبيه خطير لكل السعوديين .. احذروا تجاوز الحد المسموح من هذا الشيء في رمضان!..سيكلفكم الكثير
- لا تتجاهلها ..مختص سعودي يكشف عن حالتين يجب على مريض السكري أن يفطر فيهما خلال رمضان
- تسريب صور من قلب مدينة نيوم السعودية!!
- سعودية أنفقت على زوجها 20 عامًا واشترت له سيارتين والمفاجأة كيف رد لها الجميل!
- وداعا للكرش.. خضار مهمل رخيص الثمن يقضي على الكرش ويساعد على إنقاص الوزن 20 كيلو في الشهر!
- أمر ملكي من الملك سلمان..السعودية تعلن عن هدية كبيرة لجميع المقيمين بمناسبة شهر رمضان
- شاهد الكنز الثمين الذي ظهر في الطائف.. فرحة كبيرة في أوساط السكان
- «سم قاتل» .. صنف من أصناف المكسرات سيكون سبب بوفاتك إذا لم تبتعد عنه..حافظ علي ااولادك
- مواجهة شرسة بين ثعبان الكوبرا ضد النمس الإفريقي لن تصدق من هو الفائز!!
بل أكثر من ذلك، فهي مكروهة وتقرأ بغير منحى على الإطلاق. فإن كنت تكتب رسالة قصيرة لإرسالها إلى مديرك أو زميلك في العمل أو أي شخص آخر، فلا يجب عليك على الإطلاق أن تضع “نقطة” في آخر السطر.
فبحسب ما أفادت مجلة التايم نقلاً عن دراسة تعود إلى العام الماضي، فإن “النقطة” قد تعني ببساطة “تباً لك”.
بل بينت الدراسة أن القارئ يتلقى رسالتك بطريقة متلفة إن انتهت كلماتك بـ”نقطة”.
وفي هذا السياق، أوضحت أستاذ علم النفس بجامعة بينغهامتون سيليا كلين، الموضوع قائلة: “في الكتابة الرسمية، كما في الروايات أو الصحف أو غيرها فإن “النقطة” تعني أن الجملة انتهت وأن المعنى اكتمل.
إلا أنها تختلف في الرسائل النصية، فحين يتم الرد على رسالة مثلاً بكلمة واحدة تنتهي بـ “نقطة” عند آخر السطر، يفهمها المتلقي بشكل مختلف تماماً، بل بشكل سلبي وغير لائق أحياناً.”..