أعلن وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، الجمعة، أن الإجراءات التي اتخذتها واشنطن ضد مسؤولين سعوديين على خلفية قضية مقتل الصحفي جمال خاشقجي لا تهدف إلى إحداث "شرخ أو قطيعة" في العلاقات مع السعودية.
وقال، في مؤتمر صحفي ، إنّ الإجراءات تهدف إلى "منع تصرفات مستقبلية مماثلة من جانب السعودية بعد تقرير مقتل جمال خاشقجي".
- نبته شهيرة تعيد لك شبابك ولو عمرك 70 سنة!!..وداعا للشيخوخة
- تنبيه خطير لكل السعوديين .. احذروا تجاوز الحد المسموح من هذا الشيء في رمضان!..سيكلفكم الكثير
- لا تتجاهلها ..مختص سعودي يكشف عن حالتين يجب على مريض السكري أن يفطر فيهما خلال رمضان
- تسريب صور من قلب مدينة نيوم السعودية!!
- سعودية أنفقت على زوجها 20 عامًا واشترت له سيارتين والمفاجأة كيف رد لها الجميل!
- وداعا للكرش.. خضار مهمل رخيص الثمن يقضي على الكرش ويساعد على إنقاص الوزن 20 كيلو في الشهر!
- أمر ملكي من الملك سلمان..السعودية تعلن عن هدية كبيرة لجميع المقيمين بمناسبة شهر رمضان
- شاهد الكنز الثمين الذي ظهر في الطائف.. فرحة كبيرة في أوساط السكان
- «سم قاتل» .. صنف من أصناف المكسرات سيكون سبب بوفاتك إذا لم تبتعد عنه..حافظ علي ااولادك
- مواجهة شرسة بين ثعبان الكوبرا ضد النمس الإفريقي لن تصدق من هو الفائز!!
وشدد على أنّ الولايات المتحدة "تود تغييرا وليس قطيعة مع السعودية".
وفي السياق، أشار بلينكن إلى التزام واشنطن بالدفاع عن أمن السعودية، لافتا أن التقرير الاستخباراتي حول مقتل خاشقجي "يساهم في إعادة ضبط العلاقات مع المملكة".
وفي وقت سابق اليوم، أزاحت الاستخبارات الأمريكية الستار عن تقرير غير سري حول مقتل خاشقجي، جاء فيه إن ولي العهد السعودي محمد بن سلمان وافق على عملية لخطف أو قتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي في مدينة إسطنبول بتركيا.
وصدر التقرير عقب مباحثات هاتفية جرت الجمعة بين الرئيس الأمريكي جو بايدن والعاهل السعودي محمد بن سلمان.
والتقرير مصنف غير سري لكن إدارة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب كانت ترفض نشره.
وقتل خاشقجي في 2 أكتوبر/ تشرين الأول 2018، داخل قنصلية الرياض بمدينة إسطنبول، في قضية هزت الرأي العام الدولي.
*الأناضول