كشف رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عن قضائهم على عدد من قادة الفصائل الفلسطينية في غزة .
وقال على منصة تويتر واصفا قادة الفصائل الفلسطينية بالإرهابيين , إن دمهم في رأسهم , كاشفا عن قضائهم على قادة كبار في هيئة أركان حماس بمن فيهم قائد لواء غزة وقادة آخرين وقال انها مجرد البداية.
- نبته شهيرة تعيد لك شبابك ولو عمرك 70 سنة!!..وداعا للشيخوخة
- تنبيه خطير لكل السعوديين .. احذروا تجاوز الحد المسموح من هذا الشيء في رمضان!..سيكلفكم الكثير
- لا تتجاهلها ..مختص سعودي يكشف عن حالتين يجب على مريض السكري أن يفطر فيهما خلال رمضان
- تسريب صور من قلب مدينة نيوم السعودية!!
- سعودية أنفقت على زوجها 20 عامًا واشترت له سيارتين والمفاجأة كيف رد لها الجميل!
- وداعا للكرش.. خضار مهمل رخيص الثمن يقضي على الكرش ويساعد على إنقاص الوزن 20 كيلو في الشهر!
- أمر ملكي من الملك سلمان..السعودية تعلن عن هدية كبيرة لجميع المقيمين بمناسبة شهر رمضان
- شاهد الكنز الثمين الذي ظهر في الطائف.. فرحة كبيرة في أوساط السكان
- «سم قاتل» .. صنف من أصناف المكسرات سيكون سبب بوفاتك إذا لم تبتعد عنه..حافظ علي ااولادك
- مواجهة شرسة بين ثعبان الكوبرا ضد النمس الإفريقي لن تصدق من هو الفائز!!
وكان قد توعد رئيس الوزراء الإسرائيلي بـ”رد قوي” على الاضطرابات التي شهدتها القدس والمدن المختلطة .
وقال نتنياهو خلال زيارته إلى مدينة عكا شمالي البلاد اليوم الأربعاء: “هناك تطورات جديدة والأزمة تتفاقم.. سنرد بقوة، ولا أستطيع التصريح عن مخططاتنا الآن”.
ودعا رئيس بلدية عكا، شمعون لانكري، جهاز الأمن العام “الشاباك” إلى التحقيق في المواجهات التي شهدتها عكا، الليلة الماضية، وتعزيز قوات الشرطة في المدينة.
وبعد انتهاء جولته لتقييم الأوضاع في عكا يتوجه نتنياهو إلى مقر وزارة الدفاع في تل أبيب لعقد اجتماع مع رئيس الأركان وقائد سلاح الجو.
وتحدث نتنياهو عن تخويل أفراد الشرطة في المدن التي تشهد تظاهرات، بصلاحيات الطوارئ، مما يعني السماح باستخدام النيران الحية ضد المتظاهرين.
وخلال زيارته إلى مدينة اللد في وقت سابق، حث نتنياهو سكان المدينة على البقاء في منازلهم وقال إنه سيفرض حظر تجول إذا لزم الأمر، وأضاف: “سنعيد القانون والنظام بقبضة من حديد”.
وتجددت المواجهات ليل الثلاثاء في مدينة اللد وعدد من مدن الداخل، بين شبان فلسطينيين وعناصر الشرطة الإسرائيلية والمستوطنين على خلفية أحدث القدس ومسجد الأقصى.