اقراء ايضاً :
- نبته شهيرة تعيد لك شبابك ولو عمرك 70 سنة!!..وداعا للشيخوخة
- تنبيه خطير لكل السعوديين .. احذروا تجاوز الحد المسموح من هذا الشيء في رمضان!..سيكلفكم الكثير
- لا تتجاهلها ..مختص سعودي يكشف عن حالتين يجب على مريض السكري أن يفطر فيهما خلال رمضان
- تسريب صور من قلب مدينة نيوم السعودية!!
- سعودية أنفقت على زوجها 20 عامًا واشترت له سيارتين والمفاجأة كيف رد لها الجميل!
- وداعا للكرش.. خضار مهمل رخيص الثمن يقضي على الكرش ويساعد على إنقاص الوزن 20 كيلو في الشهر!
- أمر ملكي من الملك سلمان..السعودية تعلن عن هدية كبيرة لجميع المقيمين بمناسبة شهر رمضان
- شاهد الكنز الثمين الذي ظهر في الطائف.. فرحة كبيرة في أوساط السكان
- «سم قاتل» .. صنف من أصناف المكسرات سيكون سبب بوفاتك إذا لم تبتعد عنه..حافظ علي ااولادك
- مواجهة شرسة بين ثعبان الكوبرا ضد النمس الإفريقي لن تصدق من هو الفائز!!
من: اليمن الآن
ي واحدة من أبشع الجرائم التي سيسجلها التاريخ، أقدم جزار على ذبح حوالي 20 سيدة أغراه جمالهن، حيث كان يقتلهن ثم يبدأ في تشريحهن ويتناول لحمهن في وجبة لذيذة من صنعه،ودفن العظام المفتتة أسفل منزله ، إلى أن اكتشف أمره وفاحت رائحة جرائمه وتتم محاكمته الآن.أحيل جزار للمحاكمة بتهمة قتل النساء وتقطيعهن وأكل أجزاء من أجسادهن، فقد تم اكتشاف ما يقرب من 4000 شظية عظام تحت منزل جزار حيث ادعى المدعون أن الضحايا تم تقطيعهن إلى أشلاء.
وقد تم العثور على عدد صادم من العظام في المكسيك حيث تبحث الشرطة عن ما يقرب من 20 ضحية مشتبه بها، بحسب ما نشرت صحيفة "ديلي ستار" البريطانية.
وقال ممثلو الادعاء إن 3717 عظمة اكتشفت تحت الأرضيات الخرسانية في منزل الجزار، وتشير التقارير الجنائية بأن تلك العظام ربما تكون قد قُطعت بعد وفاتها.
يُزعم أن الجزار السابق البالغ من العمر 72 عامًا ، قتل العديد من النساء وقشر جلد وجه ضحية، لأنه اعتقد أنها كانت "جميلة جدًا"، وكان الجزار الذي يدعى" أندريس" خلال جلسة استماع استمرت أربع ساعات حيث تم اتهامه رسميًا بقتل زوجة ضابط شرطة.
وقال المحققون الذين حفروا تحت منزله إنهم عثروا على أكثر من 3700 قطعة عظام حتى الآن ويعتقدون أنها تخص 17 ضحية مختلفة.
وأشار ممثلو الادعاء في ولاية المكسيك إلى أن الاكتشاف المروع قد لا ينتهي عند هذا الحد ويخططون للتنقيب تحت غرف أخرى، وخلال الحفريات التي أجريت منذ 17 مايو ، اكتشفت السلطات أرضيات المنزل الذي كان يعيش فيه أندريس.