بعد ساعة من الزفاف ..همس في أذن عروسة بسر جعلها تهرول الى المطبخ باحثة عن سكين لتنفذ أبشع جريمة.. تفاصيل صادمة

عروسه امارتية وعريسها

اقراء ايضاً :
لزواج هي علاقة ميثاق واتفاق في الفكر والوعي بين الزوج وزوجته،لذلك يجب قبل الزواج أن نصارح شريك حياتنا بكل الأسرار التي تخفيها عنهم ،الزواج هو وضوح في كافة تفاصيله وليس غموض .


أبطال قصة اليوم


قصة اليوم أبطالها كل من ماجد ،سعاد ،ماجد هو الزوج البالغ من العمر ٤٠ عام ،تزوج من قبل لكن علاقته الزوجية قد فشلت ،كان ماجد من اسوأ صفاته أنه كان عصبي للغاية ،لذلك لم يكن يتمكن التحكم في أعصابه ،كان دائماً منفعل ،لذلك كان الكثيرين يتجنبون التعامل معه.

بينما زوجته هي سعاد التي توفي زوجها منذ أشهر مضت ،سعاد هي امرأة تبلغ من العمر ٣٨ عام ،تحب الحياة والاستقرار ،تعشق راحة البال والأمان،كل ما كانت تسعى إليه في حياتها هو الحصول على الراحة النفسية التي تؤهلها إلي العيش بسعادة .

بداية القصة

بدأت القصة عندما توفي زوح سعاد الاول ماهر في عز شبابه،بعد وفاته كان ماجد هو الصديق المقرب اليه ،بعد شهور من وفاة ماهر طلب ماجد الزواج من سعاد حتي يعتني بها ،وعدها أنه سوف يكون الزوج المثالي الذي تتمناه ،وعدها أنه سوف يلبي كل احتياجاتها المعيشة دون تقصير.

كانت كل وعود ماجد تقترب إلي المثالية بالنسبة إلي سعاد ،بعد تفكير طويل في الأمر ،قررت الموافقة علي طلب الزواج منه ،خاصة أنها ما زالت صغيرة في العمر ،وتحتاج إلي رجل يعتني بها ،لقد رأت أنه الشخص المثالي الذي سوف تتزوجه ويكون سبباً في سعادتها .

تم الاتفاق بين الطرفين على كل إجراءات الزواج ،كانت ليلة الزواج الكل فيها سعيد وفرحان ،الجميع كان يتوقع أن تسود المحبة حياة الزوجين ،لكن الصدمة الحقيقة هو أن في ليلة الزفاف جاء خبر إلي الجميع أن سعاد قد قتلت زوجها بلا رحمة طعنا بالسكين.

تم إلقاء القبض عليها ،لكن ما الذي حدث في ليلة الزفاف ،اخبرها ماجد في ليلة الزفاف أنه لم يتزوجها من أجل أمه يحبها كما قال لها ،بل أخبرها أنه تزوجها لأن زوجها ترك لها ثروة هائلة ،طلب منها أن تتنازل عن ثروتها في ليلة زفافها إليه حتى يتركها تعيش في حرية .

كان ما قاله ماجد إلى سعاد بمثابة الصدمة التي جعلتها تنهار من البكاء ،حاول ضربها حتي توقع على تنازل بكافة ممتلكاتها لكنها رفضت ،هربت منه إلى المطبخ فوجدت سكينة ،عندما اقترب منها وحاول ضربها ،طعنته بالسكينة حتي مات ،قتلته بلا رحمة لأنها شعرت بالغدر والخوف منه .

آ