وادعت التدوينة المفبركة على لسان عويس : " لمن يعايرني بممارسة جهاد المناكحة، أنا لم أمارسه بمحض إرادتي.. ولكن مارسته لأني لا اريد أن أخسر عملي".
يذكر أن الذباب الإلكتروني الصريح والخفي اتهم عويس بممارسة جهاد النكاح مع أبي محمد الجولاني زعيم جبهة النصرة.
وكان الداعية السعودي نايف العساكر رأسا في هذه الحملة، حيث وجها قذفا صريحا لعويس، مدعيا أنه لا لوم ولا عيب في ذلك.
وكانت عويس قد علقت في إحدى تدويناتها على هذه الحملة بالقول : " لم يترك شبيح من نظام الأسد ولا بلطجي سيساوي ولا ذبابة بدول الحصار ولا متصهين عربي أو أعجمي ولا أي مريض ومريضة من مرضى الاستبداد والفساد والعبودية والرخص والهوس لم يتركوا شتيمة ولا شائعة إلا وقذفوني بها..من اغتصاب لجهاد نكاح لتخوين لكل أنواع البذاءة..وما رف لي جفن وما تزحزحت قيد شعرة ".